خطة البحث هي ببساطة مستند رسمي منظم يشرح ما تخطط للبحث عنه (أي موضوع البحث الخاص بك) ، ولماذا يستحق البحث (أي تبريرك) ، وكيف تخطط للتحقيق فيه (أي منهجك العملي).
من أنواع العينات: (العينات الاحتمالية “تتميز بدقتها في التعبير عن خصائص وسمات get more info المجتمع الأصلي مع إمكانية تعميم النتائج بدرجة ثقة”: عشوائية بسيطة – تطبيقية – عشوائية مُنتظمة – متعددة المراحل) – (العينات غير الاحتمالية “تمثل انخفاض لدرجة تمثيل المجتمع الأصلي مع عدم إمكانية تعميم النتائج”: الصدفة – العمدية – الحصصية – المُنشرة أو المتكاثرة).
الخطوة الخامسة: الحصول على التغذية الراجعة من المشرف الأكاديمي.
أنا محمد عرفه طالب بكلية طب الأسنان بجامعة الأزهر، مُهتم بكل جديد فى مجال التكنولوجيا بشكل عام ومجال العمل الحر بوجه خاص، أسعى لمشاركة المعرفة فى هذا المجال من خلال مقالاتي البسيطة، أحفظ القرآن الكريم مُنذ صغرى وبفضل الله حصلت على إجازة فى القرآن الكريم.
تنظيم البيانات: يبدأ التحليل بتنظيم البيانات المجمعة من استطلاعات الرأي، مثل تصنيف الإجابات وتحويلها إلى قيم رقمية قابلة للتحليل الإحصائي.
هذا هو الجزء الاساسي من البحث الخاص بك وبالتالي لا بُد أن تُعطيه حقه من الجهد والعمل حتى تُخرجه بأعلى جوده، فبعد أن قمت بتجميع المعلومات والمصادر ووضعت مُخطط للبحث تبقَى لك أن تكتب المحتوى الاساسي وهنا انتبه للنقاط التالية:
في الواقع، هذا التصرّف خطأ فادح حقًا، فالتدقيق والتحرير يأخذ وقتًا طويلاً جدًّا ويعتبر مرحلة في غاية الأهمية.
القيام بالدراسة الاستطلاعية، وهي نموذج مُصغر من الدراسة التي يقوم بها الباحث “كدراسة مبدئية” للتعرف على إمكانية الاستمرار في دراسة الظاهرة، كما تساعد في تحديد لمشكلة البحث وصياغتها صياغة دقيقة.
بمعنى آخر، ستقوم بالإجابة عن أسئلة البحث الرئيسية التي قمت بطرحها.
في هذا الفصل من الأطروحة، عليك أن تلخّص مراحل عملية البحث عن المصادر والمراجع التي قمت بها، وتذكر أهمّ النتائج التي توصّلت إليها في هذا الشأن.
قبل طباعة البحث، يخضع البحث بمحتواه لتنسيق يراعى فيه ما يأتي:[١]
الأمانة العلميّة: يوثّق الباحث جميع المعلومات بمصادرها، ويذكر الآراء والأفكار بدقّة.
في هذا الإطار يتم جمع المادة العلمية وتشكيلها وصياغتها في شكل البحث العلمي تطبيقياً؛ فيحدد به: (مجتمع الدراسة: وهو المجتمع الكلي الذي نأخذ منه عينة الدراسة “جميع مفردات الظاهرة”) – (عينة الدراسة: وهي العينة التي يستخدمها الباحث في دراسته “جزء ممثل لمجتمع البحث الأصلي”.
تطوير مجال الصحة من خلال فهم الأنظمة الحية، وبالتالي المساعدة في اكتشاف الأمراض ومعرفة طرق علاجها.